منتديات شباب الإخوان المسلمون
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

عزيزي الزآئر/ة يشرفنآ جدآ تسجيلكـ معنا في المنتدى

و يسعدنا ايضا تسجيل دخولك اذا كنت مسجل لدينا

مع تحيــــــات
إدارة المنتدى


************************


منتديات شباب الإخوان المسلمون
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

عزيزي الزآئر/ة يشرفنآ جدآ تسجيلكـ معنا في المنتدى

و يسعدنا ايضا تسجيل دخولك اذا كنت مسجل لدينا

مع تحيــــــات
إدارة المنتدى


************************


منتديات شباب الإخوان المسلمون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب الإخوان المسلمون

هي منتديــــات اسلامية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الشيخ جاويش : الترابي لم يكن في يوم من الأيام مؤمناً بفكر الحركة الاسلامية وطرحها ، إنما استغلها لمآرب شخصية.
... الشيخ علي جاويش : تحالفنا السابق مع الحكومة أملته ضرورات الخوف علي الأمة عقب توقيع إتفاقية نيفاشا واليوم ليس للجماعة أي مشاركة في الحكم.
الشيخ علي ﺟﺎﻭﻳﺶ المراقب العام للإخوان المسلمين بالسودان : ﺧﻼﻓﻨﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺣﻮﻝ ******ﻣﺒﺎﺩﺉ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﺒﺎﺩﻱ ﺍﻻﺧﻮﺍﻥ
********** المرشد العام يهنئ الشيخ جاويش بانتخابه مراقبًا عامًّا لإخوان السودان فضيلة الأستاذ الدكتور محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين يهنئ فضيلة الشيخ علي محمد أحمد جاويش بانتخابه مراقبًا عامًّا للإخوان المسلمين بالسودان. ويسأل الله تعالى أن يوفقه وإخوانه في خدمة السودان الشقيق والأمتين الإسلامية والعربية.. إنه سميع مجيب. كما يوجِّه التحية والتهنئة إلى الإخوان المسلمين بالسودان؛ بمناسبة انتخاب مجلس الشورى الجديد.

 

 رسالة إلى شباب الإخوان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إدارة المنتدى
 
 
إدارة المنتدى


تاريخ التسجيل : 29/01/2012
مشاركات : 87
معدل تقييم المستوى : 0

رسالة إلى شباب الإخوان Empty
مُساهمةموضوع: رسالة إلى شباب الإخوان   رسالة إلى شباب الإخوان Emptyالثلاثاء يناير 31, 2012 4:43 pm

رسالة إلى شباب الإخوان 396638_323141521062954_180319962011778_958593_1631716763_n


بقلم : الدكتور رشاد بيومي عضو مكتب الارشاد

لكم الله يا شباب الإخوان..
لكم الله يا من حملتم دائمًا لواء العزة والكرامة والإباء..
لكم الله يا روَّاد المواقف الصعبة؛ التي تحتاج إلى عزائم الرجال وصمود المجاهدين..
يا من كنتم أول من يلبِّي النداء عندما ينادي منادي الجهاد..
التاريخ يشهد لكم أنكم كنتم أبطال حرب فلسطين.. فواجهتم بغي المتغطرس الصهيوني البغيض، ولقَّنتموه درسًا لا يُنسى، ولولا تقاعس المتقاعسين لكان لفلسطين أمر آخر.
التاريخ يشهد لكم أنكم أول من استجاب لدعوة الجهاد في القناة، فقدمتم الشهداء وأثبتم للعالم أجمع أن في مصر رجالاً يدافعون عن كرامتها وعزتها وحريتها، وانتهى الأمر بجلاء المحتل.
التاريخ يشهد لكم أنكم واجهتم الظالمين، ولم تنل منكم الأحداث، ولم تنحنِ منكم الجباه، بل ظللتم على عهدكم صابرين مدافعين عن الحق، وتحملتم في سبيل ذلك كل ألوان العنت والعسف ونصبت لكم المشانق فلم تستكينوا، وفُتحت لكم أبواب السجون فلم تستسلموا، وعُذبتم بأقسى الوسائل- التي عرفها التاريخ- فلم تسيروا في ركب النفاق الذي اصطفَّ فيه الكثير والكثير، ولُفِّقت لكم التهم وشُكِّلت لكم المحاكم، فكنتم كالعهد بكم رهبان الليل فرسان النهار.
ودارت الأيام وأنتم في خندق الجهاد، في حين كانت الغالبية تنشد رضاء الحاكم وتتزلَّف إليه.
فكانت وقفاتكم الجادة الهادرة في مواجهة قوانين الطوارئ، ثم كان موقفكم من التوريث واضحًا جليًّا ليس فيه لبس ولا مداراة، وإن أنسى لا أنسى تلك الأعداد الغفيرة التي ضاقت بها المعتقلات والسجون يوم وقفتم تؤيدون مطالب القضاء، وظل موقفكم ثابتًا لم يتغير ولم يتبدل، وهذا هو شأن المخلصين.
ولم تهدأ ثائرتكم حتى بعد أن زُجَّ بالكثير منكم في السجون وصودرت أموالهم ونهبت وأغلقت شركاتهم وشرِّد الموظفون الشرفاء الذين كانوا يعولون أسرًا كريمة.
وحان موعد الثورة.. وكان الذي حدث جديرًا بالتسجيل بأحرف من نور في سجلات التاريخ، فقبل أيام من أيام الثورة- وتحديدًا يوم 21 يناير 2011م تمَّ استدعاء كل المسئولين من إخوانكم، من خلال ذلك الجهاز الإجرامي (مباحث أمن الدولة)، وتم تهديدهم بكل وسائل التهديد بعدم المشاركة في أية مظاهرات أو احتجاجات، والذي كان يدعو إليها شباب مصر بمشاركتكم في الدعوة إلى التظاهر يوم 25 يناير.
وكان الرد على تلك التهديدات التي طالما رفضناها واحتقرناها أن شبابنا الذي كان وما زال في مقدمة الصفوف سيكون أول المشاركين.
وهكذا سُمح لكم بالمشاركة في ذلك اليوم المبارك، وكان دوركم واضحًا جليًّا لكل ذي بصيرة.
ولما جدّ الجدّ وأحس الإخوان بما يدبِّره النظام لوأد تلك الثورة المباركة.. كنتم جنود المعركة، وشهد الداني والقاصي- حتى هؤلاء الذين تنطق ألسنتهم بالسوء الآن- شهدوا بذلك، وكانت "معركة الجمل" خير شاهد على ذلك.
كان لوقفتكم أمام دار القضاء العالي مع كل أفراد الكتلة البرلمانية يوم 25 يناير، ثم انضمامكم ومعكم تلك الكتلة الكريمة إلى ثوار التحرير مع شباب الإخوان الصحفيين بقيادة الأخ الكريم محمد عبد القدوس من أمام نقابة الصحفيين، وظللتم على ثباتكم وحسن انضباطكم وكياستكم حتى أتمَّ الله عليكم نعمة الخلاص من النظام السابق.
وفي سبيل ذلك قدمتم أكثر من سبعة وثلاثين شهيدًا، منهم على سبيل المثال الأخوان الشهيدان (بنونة– والصاوي) وآلاف المصابين، منهم الأخ (مصعب أكرم الشاعر).
ولقد كان لدوركم الذي لا يُنسى بإقامة مستشفيات الميدان بقيادة الأخ الدكتور/ خالد حنفي، وزوجه الأخت الكريمة الدكتورة أميمة كامل، الدور الأبرز في علاج المصابين وتضميد جروحهم، وكان لكم الدور الأساسي والفعَّال في تكوين اللجان الشعبية التي كان لها الأثر الكبير والفعال في حماية مصر في هذا الوقت العصيب.
وجاء دوركم في الانتخابات، وأديتم بالصورة الحضارية السامية التي تليق بكم وبجماعتكم، حتى أفرزت الانتخابات تلك المجموعة من النواب التي اختارها الشعب في نزاهة ولأول مرة دون تزوير، وكانت هذه هي إرادة الشعب المصري العريق صاحب الرؤية الصائبة والصادقة.
ولكن النتيجة لم ترضِ الذين في قلوبهم مرض والذين يملأ قلوبهم الحقد والكراهية، فثارت ثائرتهم وبانت حقيقة نفوسهم الضعيفة، وأرادوها دمارًا وخرابًا.
ولما لم تستجيبوا لبعض دعواتهم انقلبوا يكيلون التهم جزافًا وبأسلوب متدنٍّ لا يليق، ولكنكم حافظتم- كالعهد بكم- على ثباتكم ولم تردوا على تجاوزات المتجاوزين.
حتى جاءت الأحداث الأخيرة.. كنت أتابعكم من خلال الإخوة الكرام.. أستشعر عظمة موقفكم.. وقدرتكم على ضبط النفس، متمثلين قول الله تعالى: (.. وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ﴿٦٣﴾) (الفرقان).
أنا أعلم- والجميع يعلم- أنكم كنتم قادرين على ردع هؤلاء المتجاوزين والرد على تلك البذاءات والمهاترات، ولكنكم كنتم عند حسن الظن بكم، وثقوا أن الله لن يتركم أعمالكم، وأحسب أن العالم أجمع بانت له الصورة وعرف حقيقة هؤلاء ولحساب من يعملون.
وأقول لهؤلاء: هيهات.. هيهات أن تنالوا من جماعتنا!! فالجميع محليًّا وعالميًّا يعرف من نحن ومن أنتم.
وأقولها للإعلام المتربص المتعامي عن الحقيقة والحريص على إشاعة الأكاذيب والتحريض على الوقيعة بين أطياف الشعب: اتقوا الله في مصر، واتقوا الله في الأمانة المُلقاة على عاتقكم بعد إذ قلبتم موازين الحق وتعاملتم بما لا يليق بتاريخ أمتكم وشعبكم.
أما الإعلام الشريف الذي كان- وما زال- على العهد به فنقول له: جزاك الله خيرًا عما قدمت.. وعما تقدم..
وأقول لإخواني وأبنائي شباب الإخوان: رعاكم الله وسدَّد على الحق خطاكم، وجزاكم الله بخير ما يجزي به عباده الصالحين.
____________

* نائب المرشد العام للإخوان المسلمين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رسالة إلى شباب الإخوان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شباب الإخوان المسلمون
» أيها الإخوان
» تصريح من الإخوان المسلمين
» شاهد على مذبحة الإخوان فى طرة
» الإخوان المسلمون والرياضة البدنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب الإخوان المسلمون :: المنتديــــات الخاصة بالشباب :: أخبار شباب الجماعـــــــــة-
انتقل الى: